ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «إن مصر كان لها السبق في تنظيم أمور الزراعة والري، فضلاً عن علوم الهندسة والعمارة والرياضيات والكيمياء والطب والجراحة، على نحو جعل علماء الآثار من مختلف المدارس والاتجاهات يجمعون على أنها مهد الحضارة».
رامي صبري لـ أصالة: "القيمة اللي بنفتخر بيها".. والأخيرة ترد
عملي الرسمي لشركة إيفيد للتطوير العقاري يذاع على قناة النهار ???? اللهم لك الحمد والشكر ????
وأضافت الدار: «وهذا الأثر ذكره جماعة من العلماء في كتبهم، واحتجوا به على فضائل مصر، ومنهم: الحافظ الكندي في (فضائل مصر المحروسة)، والمؤرِّخ العلَّامة البكري في (المسالك والممالك)، والمؤرِّخ العلامة ابن تغري بردي في (النجوم الزاهرة)، والحافظ السيوطي في (حسن المحاضرة)، والعلامة المقريزي في (المواعظ والاعتبار)، وغيرهم».
ويرجح البعض أن لقب "أم الدنيا" قد أُطلق على مصر بعد زواج السيدة هاجر من نبي الله إبراهيم عليه السلام ورحيلها إلى website الجزيرة العربية حاملةً سيدنا إسماعيل عليه السلام، جد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
النصوص متوفرة تحت رخصة التشارك الإبداع العزو/المشاركة بالمثل;
وأضاف: "كل سنة وأنت المطربة والفنانة والقيمة الكبيرة اللي بنفتخر بيها في عالمنا العربي.. كل سنة وأنت طيبة حبيبتي وعيد سعيد عليكي".
بمصلى الإمام الخميني.. بدء مراسم تأبين حسن نصر الله فى إيران
نشيد الله اكبر فوق كيد المعتدى لعبد الله شمس الدين والحان محمود الشريف
«مصر بخير ولا أحد فوق القانون».. رسائل طمأنة من السيسي للشعب
سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه مع نهاية التعاملات.. تراجع العملة الأمريكية
استهدفت بها إيران إسرائيل.. ما هي صواريخ «فتاح» الفرط صوتية؟
في عصر سيدنا يوسف عليه السلام، كانت مصر ملجأ العالم لأخذ قوت يومهم وحاجاتهم من الطعام للبقاء في ظل القحط والجفاف الذي أصاب العالم لمدة سبع سنوات عجاف، عدا مصر التي اتخذت حذرها بحكمة نبي الله يوسف عليه السلام، وكانت تلك آية لأهل مصر كي يؤمنوا بالله تعالى وبنبيه ولعبادة الله الواحد، فأنقذهم الله بأن أرسل الله لهم يوسف ليرشدهم إلى الله وليتولى أمر الاستعداد للقحط (قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ ۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ)، بعد أن أرشده وعلمه كيفية حفظ القمح بسنابلها دون طحنها، وعجز الكهنة في الوفاء بعهدهم للشعب، فكانت النجاة والهداية بتلك الآية العظيمة لدعوتهم للحق والسلامة في الدنيا والآخرة.
نَظَــــرَ اللهُ لِي فَـأَرْشَـَد أَبْنَا* ئِي فَـشُـدُّوا إِلَى الـعُلا أَيَّ شَدِّ